تحكي أحداث القصة عن طالب في المرحلة الثانوية، وهو (ناجاي كيه)، الذي توفَّى بحادث سيارة، وعاد إلى الحياة مجدداً؛ لأنه من الأجين. والأجين مخلوقاتٌ تجدد أجسادها بعد الموت وكأنها لا تصاب بأذى مهما حدث، وعليه هرب بطلنا خوفاً من الإمساك به، واستغلاله ليكون فأر تجارب، ليصبح فيما بعد جزءاً من الصراع الدائر بين الأجين والبشر، ويتوجب عليه اختيار مساعدة أحد الطرفين.