بيضة
آلت ظروف المقداد وصديقه حامد وقدورة لاستئجار منزل مهجور وبعيد بعد أن خسروا في تجارتهم الإلكترونية، ليجدوا في المنزل بيضة غامضة ومريبة. يدخل الأصدقاء في صدام واختلاف بالآراء حولها وعمّا يجب فعله ومحاولة إيجاد الطريقة الصحيحة للتعامل مع هذه الببضة المثيرة للريبة، فتبدأ رحلتهم مع وهم العفاريت.